تربيـة ..
على هامش ورقة الفرض المشوهة بلون الدم ..
دلّل التلميذ علميا على صواب ما ذهب إليه ..
وقع أسفله المعلم :
" عنز ولو طارت "
.
.
تربيـة ..
على هامش ورقة الفرض المشوهة بلون الدم ..
دلّل التلميذ علميا على صواب ما ذهب إليه ..
وقع أسفله المعلم :
" عنز ولو طارت "
.
.
واحدة من أسباب التدهور حين يتمسك الكبار بفكرهم ومحاولة طمس البراعم مهما قدم الصغار من براهين تدلل على الصواب
ربما كِبر أو كما يقال حتى لا تتساوى الرؤوس أو تعتلي
ومضة ساخرة من واقع ملموس برمزية جميلة وحرف مكثف
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
شكرا أخي عبد السلام لمرورك الدافع والمحفز
تقديري واحترامي
صوّرت واقع العناد والتّمسّك بالرّأي، ورفض الآخر وإحباطه
بوركت
تقديري وتحيّتي
تحجر يؤدي ف يالنهاية لكسر راس صاحبه
والأمثلة لا تحتاج تذكير
أشكرك
كثر المعلمين اليوم من هم في أمس الحاجة للتربية ضمن نظام تعليم فقد الكثير من معالم نوره..
أخرسني الحزن طويلا لرؤية الظلام الدامس في ميدان التعليم في بلدي، خصوصا بعد قرار المغادرة الطوعية، ذاك القرار الذي رمز بالأساس إلى إفراغ ميدان التعليم من رسالته حتى ما لا يبق هناك سوى رؤوس جوفاء لا تعي ما يوجب تلقينه مما لا يجب.. وشباب مستقبل غافلون عما يخطط لهم الغد القريب..
أخي محمد
شكرا لومضة رائعة أتت نهايتها كوخز الشوك في ضمير من أوجب التعنث مبدأ لرسالته السامية..
ربما ترمز الورقة المشوهة بلون الدم إلى كون تواجد المدرسة في منطقة حرب أو ما شابه..
على العموم حال الكثير من المعلمين اليوم من بعضه..