كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
إنه عشق معاكس
يضع المرء في دائرة مغلقة
فهو يريد الوطن ، وهي تريده في غربته ..
ويصعد الدعائين معاً بانتظار الإجابة !
دمت مبدعاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أهلا بك أخي بهجت
سعدت بهذه القراءة العميقة
تحياتي
لا حب يزهر في الغربة ، و كل عشق يهون أمام الوطن.
هو تعارض أحاسيس، مصلحتها في غربته و مصلحته في وطنه.
جميلة الفكرة و الابداع هذه الومضة المائزة.
تحيتي أيها الكريم.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لكلّ حنينه وارتباطه...
هو وطنها، لكنّها ليست وطنه
بوركت
تقديري وتحيّتي