وللقلب أيدٍ
تشد الشوق من أذنه
ليأتيك,
يرتاح على باب صمتك !!!
وللقلب أيدٍ
تشد الشوق من أذنه
ليأتيك,
يرتاح على باب صمتك !!!
جذوة رقيقة بلغتها وجميلة الصورغم أنّ العنوان فيه إشارة للتّعسّف
بوركت
تقديري وتحيّتي
كما العادة
زاوية رقيقة
تقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
وللشوق ذراعان ممدودتان باحثة عن يديك ..
لرقة الحرف والمعنى مكانة بين حروفك بنيتي
شكرا لك