شـجون ..
وتحملني إلى الذكرى شــجونُ
وأحـــلام ٌيغلفهـــــا الجنــــونُ
فيغدو السـِّـر في عيني بريقــا
أداريــهِ .. وتفضحـه العيــونُ
أسائِلني لمــاذا النــاس حـولي
إذا نظــروا تُعرّينـي الظنــونُ
وإن مرَّت على دربي خُطاهم
علـى أهــدابهـم يبــدو اليَقين
جميــع النــاس تعلمــهُ وظني
بــأن الســرَّ في جـوفي مكينُ



رد مع اقتباس

