طوابير إنتظار االحصول على وجبة يتيمة ، تحولت إلى مدارس للصغار فيها دروس الجوع. و العطش، ...و إلى جامعات للكبار فيها محاضرات الذل و الهوان،....و إلى ميدان لتسلية العدو بمارس فيه لعبة الإقتناص،...
أشعارهم قوافيها عطش و جوع
شوارعهم رمادية بللتها دموع و دموع.
حدائقهم غدت مقابر لمن أبوا الخنوع.



 
 إلى متى؟
 إلى متى؟
 
 رد مع اقتباس
  رد مع اقتباس 
 

 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد