ذهب ليزور زوجته التي نقلت إلى المستشفى على وجه السرعة، وصل أمام الباب، وجد العبارة " ادفع " أمامه...عاد من حيث أتى
فاصنع الفلك» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» الزعفران في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ليلة التخرج» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» زيارة» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» رماد الحب» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» مفاتح الغيب» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» قبل انكسارِ الظِّلّ ..» بقلم مصطفى الغلبان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ياكشكُ هل مازلتَ تذكرُ شعرنا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
ذهب ليزور زوجته التي نقلت إلى المستشفى على وجه السرعة، وصل أمام الباب، وجد العبارة " ادفع " أمامه...عاد من حيث أتى
تعود على الأخذ .وكم في مجتمعنا من هؤلاء.
ومضة جميلة معبرة
دمت رائعا أديبنا القدير
مودتي وتقديري
أضحك الله سنك ..
لو نظر للباب من الدرفة الأخرى لوجد "اسحب" .. حينها قد يتوازن الأمر لديه .
جميلة ولاذعة أديبنا الكريم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أضحك الله سنك .. كلمة (ادفع ) مرعبة لمن تعود على الأخذ فقط
ياله من بخيل
ومضة لطيفة خفيفة الظل
دمت بكل خير.
البخل العاطفى، والبخل المادى ، كلاهما عدو المرأة
ومضة ساخرة
تحياتى
ههههههههههههه
ليتني كنت هناك لدفعته كي يدفع
مودتي
بخل وواقع واقِع !
دمتَ وخير الخير أيها الفاضل الكريم ..
أعتقد أنه كان لا يحمل معه شيئا ،يزورها وهو "طويل " كما يقال .
كلمة "ادفع " لعبت دورا كبيرا في حبكة القصة ، فالتأويل الخاطئ للبخيل لدلالتها كان مفاجئا، بعدما رأى في معناها ما يخالف الغرض الذي كتبت على الباب .
بالإضافة إلى بخله تنضاف إليه الغباوة والجهل وعدم مسايرة ثقافة العصر. فلوكان صادق النية لفهم جيدا معنى الكلمة .
قصة جميلة منتزعة من الواقع الاجتماعي صيغت بفنية أدبية متميزة أخي المبدع المتألق عبد الإلـــه ..
مودتي وتقديري
جميلة وناقدة!
جاءت التّورية قويّة(ادفع)
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائعة جداً
هذا هو حال من أعمت الأموال بصره
وجعلها كل حياته وأهم ما في حياته
سلمت أناملك ودام قلمك مبدعاً