لعبت به ريح الأيام، اتسعت ظلال همومه. رسم له الزمن مسار نقط في اتجاهات مختلفة.
خرج ليلا، يصرخ في وجه الجدران، وجوه بشرية تنكمش وراء ستائر النوافذ المفتوحة.
تمتمت عجوز وقالت: ما بقي له شيء، سوى الجنون كعلامة استفهام.
غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» ماتت ومات الكلام ... !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: محمود صندوقة »»»»» جواب سؤال مهم عن إعجاز القرآن الكريم» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أنت ؟!» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ملاحظات في دفتر الغياب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قالت أميرة الورد» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» فارجع بروحك ثائرا ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» لم أكن» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لعبت به ريح الأيام، اتسعت ظلال همومه. رسم له الزمن مسار نقط في اتجاهات مختلفة.
خرج ليلا، يصرخ في وجه الجدران، وجوه بشرية تنكمش وراء ستائر النوافذ المفتوحة.
تمتمت عجوز وقالت: ما بقي له شيء، سوى الجنون كعلامة استفهام.