السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أذكِّرُكم بنفسي ، إبراهيم سمير ، غزة ، 16 ربيعاً .
جَمَعتُ بعضَ أبيات الحنين و الشوق التي نسجتُها بين فينة و أخرى ، فارتأيتُ إلى أن أنشرها هنا بين أيديكم ، منتظِراً تعليقاتكم و آرائكم .
مقتطفات من الشوق
|
حَنَنتُ إليكُمُ يـا صحـبُ جَمَّـا |
|
|
فكان الشوقُ - وا قلباه - سُمَّا |
. . |
|
|
أرى في البُعدِ طعمَ الموتِ ضِعْفاً |
. . |
|
|
فَطَرْفـي دون رؤياكُـمْ عَمِـيٌّ |
. . |
|
|
أيـا ربـاهُ فلتَمـدُد بـوصـلٍ |
(البحر الوافر) |
|
|
.:. |
لِغربةِ الأحبـابِ، القلـبُ قـد حَزِنـا |
|
|
و صارَ - وا أسفى - بالمُشتَكى سَكَنا |
. . |
|
|
كم كانَ جَلداً يهـابُ السّقْـمُ منزلَـه |
. . |
|
|
عن حالِهِ لا تسل يـا صاحبـي أبـداً |
. . |
|
|
آمالُهُ أٌجهِضَـت مـن رحـم والـدةٍ |
(البحر البسيط) |
|
|
.:. |
بَعُدَتْ َ فَطَالَ الهَجْرُ بِيْ زَمَناً |
|
|
كَيف الذي نهـواهُ ينسانـا |
. . |
|
|
حالي كحال النَبتِ إِن حُبِست |
(البحر : أحذ الكامل ) |
|
|
|
|
|