|
فهَبْنا اعتَقَدْنا نُشُوزَ العَرُوضِ |
وأنّا رَفَهْنا بسُكْنى النُّقُوضِ |
،’، |
،’، |
وأنْ سَوْفَ نُؤْمِنُ أنَّ السِّباخَ |
مَظِنَّةُ بئرٍ زَلُولٍ عَضُوضِ |
،’، |
،’، |
وأنَّ الوَخُومَ إذا ما أَحَمَّتْ |
نَزِيلاً، يُطَبُّ بلَسْعِ البَعُوضِ |
،’، |
،’، |
وأنَّ الحَدَاثِيَّ ديكٌ يَبِيْضُ |
ويَأْنَفُ مِنْ فَقْسِ تلكَ البُيُوضِ |
،’، |
،’، |
وهَبْنا احْتَذَيْنا مِثَالَكَ حتى |
نرى الانبطاحَ بَرِيدَ النُّهُوضِ |
،’، |
،’، |
وهَبْنا عَصَيْنا الأَلُبَّ وأنَّا |
أَطَعْناكَ في كُلِّ هذا الحُرُوضِ |
،’، |
،’، |
فكيف نُصَدِّقُ أنْ ليسَ يُمْحَى |
نَهارُ البَيَانِ بِلَيْلِ الغُمُوضِ؟! |