وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .