يا أغلى رئيس
لمصر الشرع والقرآن
لمصر النهضة والإيمان
اله الحق فك الأسر
عشان دينا و خاطر مصر
ورجع مرسِنا للقصر
الله ..الله..أيها الحسيني..وانت تبلسم الجرح المصري ببهي نزفك وعقيق بهائك..وأنت تجلد ظهر الخائن بسياط كلمك..لولا أن جسده ينزف قظرة من عرق حياء..أو آهة من ندم..لكن الحمار لا يعرق..لكن التماسيح لا يؤثر فيها نخز الكلام!
وقد أحطت الرئيس المنتخب بأطواق حبك و أوشحة بهائك.
وإن كانت عامية البناء..فهي بليغة البيان..ورائدة العنان.
تقديري الكبير وخالص دعائي.
أخوكم