هنا ياعزيزي في الجوار
الفكرة رائعة رائدة , ذائعةٌ واعدة , والقصيدة محكمةٌ عذبة , لاسهلةٌ ولا صعبة , أمطت بها اللثام ,عن معاناة الحمام , بين شهوات اللئام ، بدأتها ببخترة ورئاسة , وأنهيتها بمهانةٍ وتعاسة , ومابين افتتاحها واختتامها ماسة , حسنت معدنها فثمنت , وتألقت في بحرها فكملت ,
لا غرابة ياصديقي الرائع