تريد أن تعرف

من شرفة الشوق لمحتُ طيفَكَ
فالتهمت درجَ العمرِ أبغي وَصْلَكَ
و بين دروب الذّكريات و حاراتِها
ارْتقينا مَدانا الأبعد

أهواكَ و لم أعرفْ الهوى بعدُ
مُذْ
زرتَ أُصُصَ الزَّرْعِ في صحن بيتنا العتيق
و مررت بيدك على أوراق الشُّتول و انت تقول
لا تتركي الغبار فوقها لكي تتنفس
و تركتُه
فأناملُكَ هناك
هوايَ و مُتَنَفَّسي

تريدُ أن تعرف كل محطاتي و ما تحمل حقائبي
فاعلم انكَ وحدك
كتبتَ كلماتي
و كَتَبْتَنِي

يا قلبَ الحياة
أنتَ
ما ولَّى و ما سيأتي
و ما هو الآن


خديجة
أبريل 2016

http://www9.0zz0.com/2016/04/24/21/872723379.jpg

حلقنا مع ما طافت به الذكريات حولك، جميل حين يتعطر الصباح الباسم بلمسة شاعرية من قلمك و فرشاتك ..

أشكر لك هذا الجمال ..صباحك سعادة غاليتي..

تحياتي

عزف قلمك على أوتار الحرف معزوفة حب بحس شاعري جميل
وصدقته فرشاة ألوانك بلوحة جميلة ألقة تنعش بجمال ألوانها القلوب
براعة في نسج العبارة ،ومهارة في رسم الصورة
أبدعت بشاعرية قول وألق شعور وبهاء تعبير
أنبت الزهور في قلوبنا
لوحات تفوق الروعة
دمت مبدعة.

تمر سحابة الذكرى فيهزنا الشوق ويضنينا الحنين بصمت
بوح شاعري شفيف
بوركت

راقية ورقيقة كانت المعاني هنا

واللّوحة نطقت بالكثير

دمت مبدعة غاليتي

محبّتي

حلقنا مع ما طافت به الذكريات حولك، جميل حين يتعطر الصباح الباسم بلمسة شاعرية من قلمك و فرشاتك ..

أشكر لك هذا الجمال ..صباحك سعادة غاليتي..

تحياتي

لطف منك كبير غاليتي
و صباحاتك كلها سعادة دائمة بإذن الله
ودي

خديجة

عزف قلمك على أوتار الحرف معزوفة حب بحس شاعري جميل
وصدقته فرشاة ألوانك بلوحة جميلة ألقة تنعش بجمال ألوانها القلوب
براعة في نسج العبارة ،ومهارة في رسم الصورة
أبدعت بشاعرية قول وألق شعور وبهاء تعبير
أنبت الزهور في قلوبنا
لوحات تفوق الروعة
دمت مبدعة.

فليديم عليك الله جمال قلبك
الشكر و مودتي

خديجة

تمر سحابة الذكرى فيهزنا الشوق ويضنينا الحنين بصمت
بوح شاعري شفيف
بوركت

هي ذكري لحاضر جميل
كل الود عزيزتي

خديجة

راقية ورقيقة كانت المعاني هنا

واللّوحة نطقت بالكثير

دمت مبدعة غاليتي

محبّتي

شكرا لتذوقك الجميل
محبتي و ودي

خديجة

نص غزلى راقى فى مفرداته والصور .. وصف الحركات أضاف للمشهد حيوية..

المفردات فيها بساطة دون تكلف خدمت الفكرة..

كثيراً ما أقرأ لأقلام موهوبة .. لكن التقعر والتوحش فى المفردات يصيبنى بالنفور..

زيارة هى الاولى لمشاركاتك بواحتنا..ولن تكون الأخيرة

تحياتى

عمر