بسرد بديع تسربل بالعفوية ، ووصف دقيق بليغ، وسبك مميزوألق في الأداء
رأينا مشهدا صيغ بإقتدار جعلني أتسائل ترى في أي بلد عربي حدثت هذه القصة
فالحدث بحذافيره من الممكن أن يشاهد في كل دولة عربية.
دخلت إلى الجوجل لأتعرف على قصة تمثال العين الفوارة ومكانه فعرفت إنه
في مدينة سطيف بالجزائر ، وعرفت قصته وابتسمت.
قصة جميلة ـ شاعرية في التعبير، وبهاء في التصوير
وتوفرت فيها عوامل البناء القصصي المتماسك
فأهلا بك في واحتك وبقلمك القدير.