خيبة

خسر في الحرب أصابعه...
رفع قدمه بوجه رافعي علامة النصر.

حرف ساخر يرسم واقعا مريرا ..

بوركت أستاذي الفاضل ؛

تحياتي

خسر في الحرب أصابعه...
رفع قدمه بوجه رافعي علامة النصر.

الأديب المبدع الأستاذ غاندي يوسف سعد
فقد أصابعه التي كان يمكن أن يرفع بها علامة النصر ، ولكنه لم يفقد روحاً تتعالى على الهزيمة.

شكراً لك، ودام إبداعك راقياً متألقاً.
تحياتي

حرف ساخر يرسم واقعا مريرا ..

بوركت أستاذي الفاضل ؛

تحياتي

الأخت الأديبة الراقية سحر أحمد سمير أشكر
لك عبق الحضور وغيث الهطول ...
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.

الأديب المبدع الأستاذ غاندي يوسف سعد
فقد أصابعه التي كان يمكن أن يرفع بها علامة النصر ، ولكنه لم يفقد روحاً تتعالى على الهزيمة.

شكراً لك، ودام إبداعك راقياً متألقاً.
تحياتي

الأخت الأديبة المتألقة هنا نور أشكر لك هذا
الغيث الكريم الذي أنعش هذه الحروف معنى
ومبنى ....مع امتناني الكبير لك سيدتي ولتوقيعك الراقي...
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.

قد لا يكون هناك نصر في نظره بعدما خسر أصابعه!
معبّرة!
بوركت
تقديري وتحيّـتي

قد لا يكون هناك نصر في نظره بعدما خسر أصابعه!
معبّرة!
بوركت
تقديري وتحيّـتي

الأخت القديرة كاملة بدرانه أشكر لك هذا المرور النقي
والتفاعل الايجابي مع هذا النص...شرفتيني وحروفي المتواضعة...
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.

كثيرا ما تكسب الحروب على حساب جثث الجنود أو المدنيين.. ليتساءل من نالوا عطب الجسد بعدها عن جدوى ما أقيمت الحرب من أجله.. خصوصا اذا كان الأهمال مصيرهم..

أخانا غاندي..
إشارة النصر دوما لومضاتك المعبرة.. ذات الرمزية والكثافة العالية جدا..

تقديري احتراما..

كثيرا ما تكسب الحروب على حساب جثث الجنود أو المدنيين.. ليتساءل من نالوا عطب الجسد بعدها عن جدوى ما أقيمت الحرب من أجله.. خصوصا اذا كان الأهمال مصيرهم..

أخانا غاندي..
إشارة النصر دوما لومضاتك المعبرة.. ذات الرمزية والكثافة العالية جدا..

تقديري احتراما..

الأخت الأديبة المتألقة بابيه أمال أشكر لك هذا الحضور المائز والذي
تفوق على هذا العمل المكثف...مع امتناني الكبير لك سيدتي ولتوقيعك الراقي هنا...
متمنيا أن تبقى دوالي حرفك مثقلة بعناقيد الإبداع...
مودتي وكل تقديري.

خسر في الحرب أصابعه...
رفع قدمه بوجه رافعي علامة النصر.

ربما خسر أصابعه ولكن لم يخسر روح التحدي والصمود في مواجهة الخصم ...
أو كانت قدمه تذكيرا لمن أنكروا خسارته
تحمل عدة أوجه للقراءة جميعها لاذعة
شكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحية وتقدير