التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
ما دامت (نزلت) فلن تصل إلى وجهتها أبدا.
دمت و دام قلمك أديبنا الواعد.
هل هو قدر أم ذئابٌ مفترسة ؟
بورك قلمك ..
أزدان النص بتحليلك أديبنا القدير محمد جباري. دام دفعك، شكري وتقديريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جباري
فعلا أديبنا القدير جلال الدين الهاملي، النص على بساطته يطرح إشكالية القدر، وبتعبير آخر هل اختيارات الإنسان يكون لها تأثير على القدر أم أن قدره محسوم بغض النظر عن تصرفاته ؟ وهي إشكالية علمية جمعت بين العالمين الفزيائيين الكبيرين الألماني ألبيرت آنشتين ونيلس بور، بغض النظر عن النهاية السعيدة أو الأليمة للقصة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال الدين الهاملي
تحاياي وتقديري أديبنا القدير جلال الدين السهلي لتسليطك الضوء على جوهر القصة، أما القراءات فتبقى مفتوحة والقارئ وحده من يحددها.
ولما نفترض السوء .. فربما في نزولها إرتباط بذلك الذي إلتقت به ، وزواج
وتغيير كامل في حياتها ، فلا تصل إلى وجهتها التي كانت تريدها قبل أبدا.
هي الأقدار محسومة مكتوبة علينا.. ولا نملك إلا ان نقول ( قدر الله وما شاء فعل)
قال الرسول صل الله عليه وسلم : ( اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ )..
بوركت ـ والفكر والقلم.
هل تحكمنا الأقدار أم نحن من يرسم مسارها؟
يمكن أن يؤثر القدر على المصير بطرق مختلفة، وفي العديد من الحضارات والثقافات،
يعتقد الناس بشكل عام أن القدر يحكمأحداث الحياة ومن يحدث هذه الأحداث.
قد يكون القدر هو عامل مهم في تحديد المصير ، لكن لا يزال الاختيارات التي يقوم بها الفرد
وعوامل أخرى تلعب دورًا مهمًا في تحديد مصيرهم.
ومضة فلسفية قوية ـ بوركت ولك نحياتي.
الكلمة (نزلت) هي بؤرة الحدث..
الحبيب عبد الإله .. لعلك بخير..
رفع الله شأنك ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن