زيجة ثانية

قال لها: سآتي بأخرى لتربيكِ
تزوج.. كثرت المشاكل...
وفسدت تربية الأبناء

يظن البعض أن لايكسر المرأة إلا امرأة مثلها فيسارع بالزواج الثاني ليكتشف بعدها افتقاره التحكم والتربية والسيطرة
نص مباشر يعالج موضوع اجتماعي اختلف الكثير حوله مابين مؤيد ومعارض
ويبقا للشرع كلمته ....
مرحبا بك أميمة في واحة الجمال
تحية وتقدير

من يتزوج الثانية لتأديب زوجته يربك حياته بالتمزق بين الزوجتين
يقول هذا الأعرابي الذي تزوج اثنتين:
تزوجتُ اثنتين لفرط جهلي
بما يشقى به زوجُ اثنتين!
فقلت: أصير بينهما خروفاً
يُنَعَّمُ بين أكرمِ نعجتينِ!
فصِرتُ كنعجةٍ تُضحِي وتُمسِي
تداوَلُ بين أَخبثِ ذئبتينِ!!
رضى هذي يُهَيِّجُ سُخطَ هذي
فما أعرى مَن إحدى السُّخطتينٍ
لهذي ليلةٌ.. ولتلكَ أخرى
عتابٌ دائمٌ في الليلتينِ!
فألقى في المعيشةِ كُلَّ ضرٍ
كذاك الضرُّ بين الضَّرتينِ!!
فإنء أحببت أن تبقى كريماً
من الخيرات مملوءَ اليدينِ:
فَعِش عزباً، فإن لم تَستطِع
فضرباً في عَراضِ الجحفلينِ!

ويقول العرب (صاحب الاثنتين بين جمرتين أيُّهما أدركتهُ.. أحرَقتهُ)!

ولكننا لا نستطيع أن نقول لما أحله الله وشرعه ..
{ وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللّه ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم}
تحياتي أميمة ـ موضوعك شائك ولكنه هام
تحياتي وتقديري.

ياتيهن بثالثة تربيهن
فرررررررر

يظن البعض أن لايكسر المرأة إلا امرأة مثلها فيسارع بالزواج الثاني ليكتشف بعدها افتقاره التحكم والتربية والسيطرة
نص مباشر يعالج موضوع اجتماعي اختلف الكثير حوله مابين مؤيد ومعارض
ويبقا للشرع كلمته ....
مرحبا بك أميمة في واحة الجمال
تحية وتقدير

ثقافة بائسة سيدتي الكريمة.. فلا يوجد في الشرع ما اسمه تعدد من أجل كسر أو تربية الزوجة الأولى
ولم يذكره الفقهاء في حكمة الله تعالى من التعدد ولا وجد في السنة أو القرآن.. فمن أين أتى معشر الرجال به؟
وهذه القصة وغيرها تحصل..

ألف شكر لك أستاذة أمال المصري على الترحيب
ولك التحية والتقدير والاحترام

الأخت الكريمة أميمة ..

هذه الأبواب المتاحة من الشرع الحنيف .. تحتاج من يعبرها وقد هيء لذلك ..
النص جميل ، وإن كنت أتمنى فيه شيئاً من الحبكة تخرجه عن طابع التقرير .

تحيتي وتقديري .

من يتزوج الثانية لتأديب زوجته يربك حياته بالتمزق بين الزوجتين
يقول هذا الأعرابي الذي تزوج اثنتين:
تزوجتُ اثنتين لفرط جهلي
بما يشقى به زوجُ اثنتين!
فقلت: أصير بينهما خروفاً
يُنَعَّمُ بين أكرمِ نعجتينِ!
فصِرتُ كنعجةٍ تُضحِي وتُمسِي
تداوَلُ بين أَخبثِ ذئبتينِ!!
رضى هذي يُهَيِّجُ سُخطَ هذي
فما أعرى مَن إحدى السُّخطتينٍ
لهذي ليلةٌ.. ولتلكَ أخرى
عتابٌ دائمٌ في الليلتينِ!
فألقى في المعيشةِ كُلَّ ضرٍ
كذاك الضرُّ بين الضَّرتينِ!!
فإنء أحببت أن تبقى كريماً
من الخيرات مملوءَ اليدينِ:
فَعِش عزباً، فإن لم تَستطِع
فضرباً في عَراضِ الجحفلينِ!

ويقول العرب (صاحب الاثنتين بين جمرتين أيُّهما أدركتهُ.. أحرَقتهُ)!

ولكننا لا نستطيع أن نقول لما أحله الله وشرعه ..
{ وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللّه ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم}
تحياتي أميمة ـ موضوعك شائك ولكنه هام
تحياتي وتقديري.

موضوع شائك حقاُ.. أباح الله التعدد للرجال وجعل للتعدد ضوابط كالعدل والنفقة
التعدد له أحوال فهو أحيانا حاجة مجتمع وأحيانا حاجة الرجل وأحيانا تتقبله الأسر وأحيانا يعصف ببعضها لأسباب منها ميل الرجل أو سوء إحدى الزوجتين أو عدم التوافق الأسري.. والحالات شخصية ولا تعمم

تحياتي وتقديري وشكراُ لردك الجميل

ياتيهن بثالثة تربيهن
فرررررررر

شكراً لردك المرح
وأنا أعتبره فرارا
فالمشاكل لا تعالج هكذا، حتى لو نواها بقلبه يترك الأمر للأيام
احترامي

تفكير رجعي وسلبي ..
ما معنى أن تربّي امرأة أخرى؟!
جذوة اجتماعيّة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأخت الكريمة أميمة ..

هذه الأبواب المتاحة من الشرع الحنيف .. تحتاج من يعبرها وقد هيء لذلك ..
النص جميل ، وإن كنت أتمنى فيه شيئاً من الحبكة تخرجه عن طابع التقرير .

تحيتي وتقديري .

قراءة واعية للنص شكلا ومضمونا
نعم، الأبواب متاحة مباحة من الشرع، بقيت التهيئة ليحقق المباح سمو الغاية
والتحية والتقدير