يحركني الشعرُ البديعُ فأنتشي

وأقرأُ شوقًا حرفَه وفواصلَه

تمكنتِ من بحر الطويلِ وصوغه

وأتقنتِه غاياتِه ووسائلَه

وأبدعتِ في نظمٍ يغردُ وحدَه

وأطلقتِ في أعلى مقامٍ بلابلَه

ومن خط شعرًا بارعًا كالذي أرى

ألا سلم الله الكريمُ أناملَه