قصة اعتمد كاتبها التكثيف بما لا يذهب بالوضوح ولم ينل من المعنى الذي أراده القاص
وأجاد الوصف والسرد ببراعة المتمكن من أدواته
واتحفنا بلغة راقية اتخذت أسلوب السهل الممتنع
والقصة مفتوحة على الكثير من التأويلات
وهي تصف حال الأمة وما آلت إليه
ويمكن عكسها اجتماعيا على ممارسات أبناء الشياطين وحبائلهم والتغرير بضحاياهم السذج
كنت هنا وأعجبني القص الذي صيغ بحرفية بالغة الدقة
سلم المداد وصاحبه على هذا الإبداع