أنفاس موشومة بالوجع النبيل
فجاء حرفك ليس كلامًا… بل صلاةُ قلبٍ ذاق الهوى حد الاحتراق،
وصمتك أبلغ من ضجيج العالم.
أنت لا تكتب اديبنا الفاضل …
أنت تُنزِل الشعر منزلته بين الخافقين.
فأنطقت الصمتَ، وأبكيت البلاغةَ من فرط الجمال.
دمت بهذا البهاء
تحياتي