الله يا ذات السحر المترف
أيتها الحرة الطليقة التي لا زالت تعانق عنان السماء..
لا أجد هنا مفتاحاً يخرجني من قفص الأعجاب الذي حشرتُ نفسي فيه
مشدودة لآخر حرفٍ مما كُتِبْ..أشدّ يد الدهشةِ ونسبحُ معاً في بحر هذا الجمال
ولأول مرةٍ لا أخشى الغرق..
أخيتي الغالية حوراء
كنتِ هنا عبقاً من عطر نرجسٍ وريحان
ما أروعكِ..!