معزوفة غنائية راقصة تناسب رقة المعنى ورقة الوجد ...
وجاء ختام بوحها غاية في البهاء والرقة وهو قولك :
وَيْلي مِن حبٍّ أرهقنـيسأظلُّ العُمـر أغـرِّده
الليلة صرتُ لـه عبـداًو أنا في الماضي سيِّـده
الله !
ما أجمل وأروع هذا الختام
أحييك أيها المتهتن شعرا ونثرا
تحيتي وجل تقديري