سبحان الله ، أيها "الهزاع " كلما ارتفع المقام بالمرء زاد التواضع بطبعه ، لم أر - حياتي - رفيع مقام - مثلك - إلا وقد زانه ثوب التواضع رفعة
أما أنا فسعيد بك أخي وبكل إخوتي هناك وبالحرير المعفر شعرا وبالأخت نادية التي أراها قد تجندت للأمر حتى أني - وأقسم على ذلك - صرت أخشى أن أفتح تلك الصفحة خوفا من أن تدمع العين وأنا بين أهلي ..
بوركتم جميعا وأبقاكم الله سعداء نجباء ، فودكم هو الفوز العظيم
لي ردود على كل قصائدكم أخي وأحرص على ألا تفلت مني إحداهن فانظر تر ولا أخفي عليك أن الواحة متعتي الوحيدة وأن شعرك سلواي هذه الأيام وكل الأيام