وائل أيها الحبيب
نكأت جروحًا
و أثرت شجونًا
و لا نقول إلا :
حسبنا الله فيمن ضيع كرامتنا
و وقف في وجه من يجاهدون ذبًّا عن أرضهم و عرضهم
و لا نزال في كل وقت وحين
ندعو بعودة الأمة إلى جادة الصواب
و بتحرير هذه الأرض التي دنستها أرجل الغزاة
,,,

بوركت
وبوركت هذه الغيرة الحميدة
لك تقديري