يا ويلها,,,إنْ حطّ ثغرُ فراشةٍ
زهريّةِ القسَماتِ فوق شِفاهها
في ليلةٍ صيفيّةٍ,والبدرُ يفسحُ
في الغمامةِ طاقةً حتى يرى الأحلامَ
تحترقُ احتراقاً فوق موقدةِ الغرامْ




دمت ودام قلمك ياربيع
مودتي