المصارع..قصة قصيرةجدا

ا

المصارع
قصة قصيرة جدا

ملأت صدري بدخان السيجارة..
أفرغته..
صعدت إلى الحلبة..
آلمتني اللكمة الأولى..
لا بأس..من يضحك أخيرا..
أدمت وجهي الثانية..
لا بأس..إنها دماء قبضته..
أسقطتني الثالثة..
سكبت في جوفي زجاجة الخمر ثم عقدت مؤتمرا صحفيا أعلنت فيه انتصاري !!

د.إبراهيم الحسيني محمد أحمد
6- 4 - 2009

العميق الرائع ابراهيم الحسيني

ومضة رائعة نسيجاً وبناءً

وحبكة رائعة على رغم تكثيفها الشديد
لكنها رمزية مفعمة بالفكرة الثائرة الساخرة

لك الود وأهلا بفكرة راقية عميقة كتلك


لك الود والريحان

ابن المنصورة البهية

جمال وجمال ... روعة ..

العميق الرائع ابراهيم الحسيني

ومضة رائعة نسيجاً وبناءً

وحبكة رائعة على رغم تكثيفها الشديد
لكنها رمزية مفعمة بالفكرة الثائرة الساخرة

لك الود وأهلا بفكرة راقية عميقة كتلك


لك الود والريحان

ابن المنصورة البهية

أخي الكريم أ.علي

أسعدني مروركم واطراؤكم الجميل وهي بالفعل رمزية أو لتقل ذات أوجه..معنى حقيقي ومعان مجازية كثيرة يفهمها كل حسب ثقافته..

أنرت أقصوصتي وجزاكم الله كل الخير

الفاضل إبراهيم الحسيني
وكم من حقائق زورت !!
لحرفك نكهة مختلفة هنا اسعدني أن اكون فيه
تحياتي لك وتقديري

كان للطب هنا حكمة ومشرط رائع

أحييك من قلبي

تقديري واحترامي

جمال وجمال ... روعة ..

مروركم هو الأروع أخي محمد..

جزاكم الله خيرا

الفاضل إبراهيم الحسيني
وكم من حقائق زورت !!
لحرفك نكهة مختلفة هنا اسعدني أن اكون فيه
تحياتي لك وتقديري

الفاضلة أ / فدوى

سعدنا أكثر بتشريفكم لنا وثنائكم الجميل..

بالفعل.. كم من حقائق زورت..وكم من كذبات صدقت..

كان للطب هنا حكمة ومشرط رائع

أحييك من قلبي

تقديري واحترامي

أستاذي أ.راضي

أسعدني مروركم وثناؤكم...

جزاكم الله كل الخير..

تكثيف وعمق بشكل مذهل جعلنا نبحر فيما تحتويه من اختزال
ونهاية مضحكة مبكية حيث الهزيمة ساحقة وخير البلية مايضحك
وشر الهزيمة ماتكون بين المرء ونفسه وهو مدركها
أستاذي الفاضل / ابراهيم الحسيني
بريشة فنان نمقت لنا لوحة بديعة ترمي لعدة وجوه
سجلني متابعة لقلمك الرائع
ودي وزهور الأوركيدا