ونحن كمثلك
كلما غاب عنا حبيب ظننا أن الكون سيقف عليه حدادا إلى أن تقوم الساعة

لكن هي سنة الله في الكون

فحتى عند غياب شمسنا وبدرنا -صلى الله عليه وسلم- حزن الكون عليه لكن لم يتوقف

ولله حكمة في هذا

نسأل الله أن لا يغيب عنك غال وأن لا تحزني على حبيب

لكن لا تحرمينا هذا الجمال

تحياتي وودي