كَمْ فَمي خوفٌ ..وصوتي عَدَمُ..!
في حقولٍ لمْ يحاوِلْها دَمُ

أحملُ الأرضَ على جرحي ..فلا
أنزفُ الأرضَ ولا ألتئمُ


أنّةٌ مدويّة وصرخةٌ تشققت لها الحناجر وتفطّرَت لها القلوب

أجدت التصوير وأبدعت الشعر وما أضيق العيش لولا فُسحةُ الأملِ !!

لك الله أيها الشاعر الحبيب والأخ القريب

القصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديرا وتضامناً