أهو الندى

فوق المدى

ذاكَ الذي قدْ جاء يسبقُ غيمةً

من أسطرٍ هطلتْ على كتف الرصيفْ

أهوَ الشتاء مجددا

لكنّه منْ أحرفٍ لألاءةٍ

بلْ منْ مدادٍ ساحرٍ منْ عذبِ

إحساسٍ لطيفْ


.

مااجملكِ وكفى