تحت سقف المستبد, ولكمة في أنف الكبر... شتان بين الكبرياء والكبر وبين الغرور والعزة! من قال أن القوة تكمن في القهر , أو أن الاحترام يتم فرضه بالسوط ؟؟ !! في الحقيقة مصاب إسلامنا بسرطان في القلب.. عندما توقفنا عن العمل به وصيرناه كتبًا ملقاة على الأرفف. هذه القصة تكمن روعتها في تناول الوجه الاجتماعي المشوه للمعاملات الزوجية المنحرفة من زاوية عرت الوضع القائم في شدة, والحديث يطول في هذا الأمر.. أدعى بنا اختصاره تجنبًا للألم. أما عن رباعيات القص فقد كانت مترابطة بدءً من العنوان ثم البداية المشوقة ومرورًا في قلب الحبك وحتى النهاية التي احتاجت منكِ مزيدًا من الاشتغال - في ظني لو انتهت بهذه العبارة كان أفضل : وبعد العشاء..نظر إليها مشيرا باتباعها له بكل عنجهية وكبرياء ..

أيضًا كانت تحتاج منكِ القصة مزيدًا من المراجعة اللغوية والنحوية لتسطع شمسها أكثر !

تقديري لقلمٍ مبشر في القص