هذي اولى مشاركاتي

هذي اولى مشاركاتي
اعلم انها ليست بالمستوى
الا انها تجربه
واتمنى منكم النصح

(1)

ركبا السيارة ... امسك يدها ... قربها منه ... قبلها
- انا اليوم اسعد انسان في الكون ...كيف لا وقد اصبحت من نصيبي
ابتسمت ....
وفجأة .... ارتطما بزجاج السيارة الامامي
تناثر الدم في كل مكان
وفر الفاعل هاربا


(2)

كعادتها .. استيقظت مبكرة.... صلت الفجر
اقتربت منه لكي توقظه....
همت بمناداته...
فتح عينيه.. ابتسم ... وقال:
احبك يا حياتي

إن كانت هذه البداية فما أحسنها ......
أنت كاتبة حقاً .... و لست دون المستوى أبداً ....
تشرفت بقراءتي لك

مشاء الله اماني
رووووووعة

رد جميللللللللل احبتته مبدعة اخيتي

كنت أنتظر تلك المشاركة بشوق لتميطي اللثام عن شخصية كاتبتها
وها أنت تجودي علنا بدرة تشير لنا بأنك أديبة متمرسة
وتقول كما يقال عندنا في مصر :
( ابن الوز عوام )
رائعة ياأماني
مرحبا بك في ربوع الواحة
ولك الود والورد

جميل ما خطه قلمك

بهذه المشاركه الأولى
نتمنى أن نرى المزيد

تحياتي

الأستاذة القديرة أماني محمد ذيب

مشاركة أولى ..لكنها رائعة في الإختزال والعمق

مرحبا بك ِ ..في ربوع هذه الواحة ..

للتثبيت ...تشجيعا ً وتقديرا ً لقلم لابد انه يكتنز الكثير مما يجسد الجمال ..الذي نترقبه لاحقا ً

محبتي ..واحترامي

جميلة منك هذه البداية
ومع أنني قرأت النَّصين كقصص قصيرة
لا بأس من اعتبارهما نثرا جميلا
الى الأمام أيتها الكاتبة الجميلة
شكرا لك

سلمت أيتها الرائعة المتمكنة

وأجدني أتفق مع أستاذنا الكبير إنها كقصص قصيرة ولكنها عميقة المعنى

وملفتة للجمال سلم المداد الراقي

وننتظر مزيد بهاء حرفك الرائع

تقبلي مروري

دمت بخير

لا غرابة في جمال هذا البوح من أول وهلة
إذا علمنا أن كاتبته تعود لتلك العائلة الموهوبة
والتي أصبح الحرف وروعته لهم عنوانا
مرحبًا بك في أفياء الواحة
حيث الأب والأخ والقريب
دمت بكل خير
تحياتي

تكتنزين عنصر المفاجأة في النص

أسعدني المرور هنا