أخي الفاضل
أبو صميل
موسى موسى
كما تحب أن تلقب
![]()
بدايةً أرحب بك في واحتك الخضراء المزدهرة ...
وفعلاً تتمتع بنفس شعري ضاحك وساخر![]()
وخذ مني هذه المداخلة المتواضعة :
دعاني شاعرٌ ، كتبَ المعاني
يحدقُ في الجمالِ وفي الزمانِ
تفاخرَ بالصميل كأنَّ شعراً
سيُنثرُ من فنونِ الصولجانِ
يذكرني حديثك يا عزيزي
بموسى * في مقارعةِ الرهانِ
وألقِ " لا تخفْ " ستعادُ حيناً
إلى ما شاء ربك بالحنانِ
لذا أشكُركَ أن وضحتَ شيئاً
( فلن ينجيكَ صارمك اليماني )
تمهل يا صديقَ الشعرِ ، ماذا
ستفعلُ عندها .. إن لم تراني
لأنَّ الحبَ أنغامٌ وشعرٌ
إذا ماكان في بر الأمانِ
ولا تخشَ الرحيلَ ديارُ ليلى
إذا ما جاءها رجلٌ يماني
لأن حنينَهُ صدقٌ ووعدٌ
وأشواقٌ إلى نيلِ الجِنانِ
* موسى عليه السلام .
ودمت رائعاً
خالص التحايا والتقدير