استاذي محمد رامي..
تشرفت بوجودك...
وشكرا جزيلا.
حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
استاذي محمد رامي..
تشرفت بوجودك...
وشكرا جزيلا.
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
الاستاذة فاطمة عبد القادر..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
اتفق معكِ فيما ذكرتِ عن نزار وشكرا جزيلا لوجودك..
العزيزة لمى ناصر
اسعدني تواجدك للغاية
وشكرا للنصيحة..
كوني هنا دائما..
أهلا بك
أخت علياء
نجمه مضيئه في سماء منتدانا
وبدايه رائعه
تقديري
انثيالات جميلة جريئة
كتبت بلغة شعرية
محببة رغم لغة الحرب فيها
ورفع بيارق النصر على الرجولة
ولكن لا يتقدم الرجل بدون المرأة
ولا المرأة بدون الرجل
كلاهما من الآخر نصفه المشرق
ومن يدعي من الطرفين أن المركب
يسير في البحر بدون الثاني
مخدوووووووع من رأسه إلى قدميه
ومتأخر عن غدراك معاني الوجود
تحياتي لإطلالتك البهية
دمت مبدعة
تحاياي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
نزار قباني شاعر لم يتوفق بقصيدتهِ ولا بمواضيعهِ نزار قباني مع احترامي لهُ قد تفوقَ من خلال قصائده المعارضة للحكم في البلاد العربية والشيء الثاني الذي وفقه هي حالتهُ المادية الممتازة وأنا أحسدكِ على هذا الموقف الشجاع أمامه وعلى قصيدتكِ الرائعة وأنا أعتقد طبعاً بالنسبة لي وبرأيي أنكِ أحسنتِ الرد مشكورة
.
كأنّي بنزار يبتسم لهذه المبارزة الشعرية
وكأنّ لسان حاله يقول :
يا أمرأة جاءت بعد زوال الشّمسِ
تغنّي وتهزُّ الأوتارْ
وسلكتِ طريقًا مزروعًا
بالشوكِ وتـُـنكرهُ الأزهارْ
أنسيتِ بأنّي سيّدتي
كالشّمسِ تلاحقها الأقمارْ
ونسيتِ بأنّي سلطانٌ
للحرفِ وسيفًا للثّوارْ
إن شئتُ جعلتُ حروفي نرجسةً
تتسلّق منْ فوقِ الأسوارْ
أوْ شئتُ انقلبتْ بركانًا
يـُـلقي بالنـّـارِ
وبالأحجارْ
.
كأنّي بنزار يبتسم لهذه المبارزة الشعرية
وكأنّ لسان حاله يقول :
يا أمرأة جاءت بعد زوال الشّمسِ
تغنّي وتهزُّ الأوتارْ
وسلكتِ طريقًا مزروعًا
بالشوكِ وتـُـنكرهُ الأزهارْ
أنسيتِ بأنّي سيّدتي
كالشّمسِ تلاحقها الأقمارْ
ونسيتِ بأنّي سلطانٌ
للحرفِ وسيفًا للثّوارْ
إن شئتُ جعلتُ حروفي نرجسةً
تتسلّق منْ فوقِ الأسوارْ
أوْ شئتُ انقلبتْ بركانًا
يـُـلقي بالنـّـارِ
وبالأحجارْ
ما اروع هذا الرد
جميل أن تكون أولى مصافحاتك بالرد على نزار وراقني هذا التحدي الذي ذكرني
بشاعرات استفزهتهن مضامين نزار وتصوره عن المرأة وخاصة الشاعرة الفلسطينية كفاح الغصين ...
وردك عزيزتي منطقي وموضوعي؛ فمع حبنا لأشعار نزار واعترافنا بمكانته في الشعر العربي الحديث
إلا أنه يحق لنا أن نتمرد على النمط الذي اختار أن يقولب فيه المرأة
لذلك أشد على يديك على هذا الكلام الجميل الذي يريد إثبات قيم تميز المرأة الأصيلة الأبية
في انتظار جديدك أرحب بك في الواحة وأهديك باقة ياسمين
تحياتي