قلت مرة أمام ما يروّج عن نحيب الرجل وصراخه وتنشنجه كلما اقتيد للتحقيق و و و ...
"ارحمو عزيز قوم ذل" ثم وجدتني أسال نفسي ... من انا لأقول هذا أمام وجع ثكلى ببطشه؟
من أنا لأدعي السماح والعفو وأصحاب الحق ممن أوذوا وعذبوا واستلبت حقوقهم يطالبون بالقصاص؟
قصيدة عميقة ختمتها بأروع ما يكون الوضوح في الأمر
دمت متألقا