.

رفيق الحرف والمهنة

ورقيق القلب والإحساس والشّعور

والنّبيل الأصيل كما النّسيم العليل

المعجون بتراب بغداد والذي

رضع من ثدي الفرات

فكان إبنا بارًا

يطلّ علينا كما الهلال في ليلة عيد

الأخ محمود حمادي الشاعر الإنسان

ما أجمل ليلاتٍ بصحبتك أيّها الجميل

..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

..