هكذا هكذا نعم
عرفناك ناقداً خبيرا
واليوم نعرفك شاعراً قديرا
بنت أبي الفداء تستحق هذا وأكثر
حماةُ العصيّةُ على العصاة والمارقين
ما زالت تقضُّ مضجعَ ذلك الظلوم الغشوم السفيه الأرعن
وسوف تظل قلعة حصينة في وجهه ووجه أزلامه حتى يحول ويزول قريباً إن شاء الله
بارك الله فيك أيها الرائع
ولي عودة
احترامي محبتي