إنّه حقّا لا سبيلَ ولا خُروجَ من الواقع الأليم إلاّ أن تكونَ لله كما يُريد ، يَكن لك فوقَ ما تُريد ...


السلام عليكم
أهلا بك أيتها الصديقة العزيزة فاطمة في واحتك
خاطرة جميلة جدا
شكرا لك
ماسة