اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر مشاهدة المشاركة
إنّه حقّا لا سبيلَ ولا خُروجَ من الواقع الأليم إلاّ أن تكونَ لله كما يُريد ، يَكن لك فوقَ ما تُريد ...


السلام عليكم
أهلا بك أيتها الصديقة العزيزة فاطمة في واحتك
خاطرة جميلة جدا
شكرا لك
ماسة
وعليكم السلام
مرحباَ بكِ ياأختي في صفحتي الاولى وأتمنى أن حازت على ذائقتك دمتِ بود