السّلام عليكم عزيزتي الأخت فاطمة
ذكرتني بالحزن والخوف الذي كنت أحياه حين ترفع السّماعات وصوت القارئ عبد الباسط يفرض السّيطرة والوجوم على الحضور في العزاء، حتّى إنّ اسمه ارتبط عندي بالموت!
لكن القرآن هو طبّ القلوب ودواؤها... هو الذي يزرع السّكينة في النّفوس ويقتلع جذور الضّغينة من القلوب،...
ومضتك تشرح الصّدر وتزرع بذور حبّ القرآن
بوركت
تقديري وتحيّتي