**(( سئِمْتُ ما حملَ النِّصفان من كلفٍ .. يَلهو بهِ النـَّاسُ ، من : شارٍ وبيّاعٍ
نصْفانِ ليتـَهما كانا بلا وَلـَهٍ ... يُذيبُني ، ولا هَلعٍ يَقضي على الدَّاعي //
وما بين هذا وذاك ، يهزّنا زخمُ الشعور وأثرة المواصف حائرين إلى أيً منهما يصوّتُ الفؤاد !
بيانٌ وتبيانٌ وعرفانٌ بإتقان ، فللهِ درّ الشاعر الولهان ! ، بوركت أيها الأديب اللبيب ))**