أوان الرحيل

أرفض أن أذوب حبرا لكلماتك، أو أتحول دما يروي عروقك، أو أتبخر هواءا تتنفس به رئتيك. ارحلي عني إلى الأبد، و سأحتفظ بذكراك حتى أعلم بعد رحيل العمر أن قلبي لم يولد ميتا.

نص بعيد عن القص ليتك تحذف0(أو) وتستبدلها ب(واو).لرغم أنى لا أرى مقومات لهذه الومضة لاتزعل هذا ليس نقد فقط راى.

أرفض أن أذوب حبرا لكلماتك، أو أتحول دما يروي عروقك، أو أتبخر هواءا تتنفس به رئتيك. ارحلي عني إلى الأبد، و سأحتفظ بذكراك حتى أعلم بعد رحيل العمر أن قلبي لم يولد ميتا.

الأخ سهيل
هو رحيل ٌ لا بدّ منه حين يخلص المحبّ للآخر (أيّاً كان) فيقدم له عصارة قلبه ثم لا يجد في مقابل ذلك قلباً يخلص له ..لكنه يؤثر الاحتفاظ بالذكرى ..

للأخت الأديبة سعاد : هذا المنتدى للومضة الأدبية سواءاً وجدت فيها طابع القصص أم لا ..ولا يمنع ذلك أن تجد الخاطرة مكانها هنا ..ولعل إدارة الموقع يوضحون الأمر أكثر
تحياتي

أرفض أن أذوبَ حبراً لكلماتكِ ، أو أتحول دما يروي عروقكِ ، أو أتبخر هواءً تتنفس به رئتيكِ .
ارحلي عني إلى الأبد، و سأحتفظ بذكراك وأصرخ حين احضر جنازة قلبكِ : قلبي لم يولد ميتاً...

هذه قراءتي الشخصية لهذا النص المفعم بالرقة والهدوء والجمال ...

تقبل محبتي .

أرفض أن أذوب حبرا لكلماتك، أو أتحول دما يروي عروقك، أو أتبخر هواءا تتنفس به رئتيك. ارحلي عني إلى الأبد، و سأحتفظ بذكراك حتى أعلم بعد رحيل العمر أن قلبي لم يولد ميتا.

ومضة أدبية جميلة تدعو للإبحار
بوركت أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

جذوة عاطفيّة بلغة معبّرة عن صدق المشاعر
بوركت
تقديري وتحيّتي
( هواءً - رئتاك )

نص بعيد عن القص ليتك تحذف0(أو) وتستبدلها ب(واو).لرغم أنى لا أرى مقومات لهذه الومضة لاتزعل هذا ليس نقد فقط راى.

هي خاطرة لم أجد لها مكانا في منتدى القصّة و المسرحية فجعلتها هنا أختي الكريمة و أديبتنا القديرة سعاد الامين و مرحبا بأرائك و انتقاداتك فلن أزعل منها لأني هنا من أجل أن أتعلّم. تحياتي لك و بالغ تقديري.

الأخ سهيل
هو رحيل ٌ لا بدّ منه حين يخلص المحبّ للآخر (أيّاً كان) فيقدم له عصارة قلبه ثم لا يجد في مقابل ذلك قلباً يخلص له ..لكنه يؤثر الاحتفاظ بالذكرى ..

أشكر لأخي الكريم و أديبنا الراقي عبدالسلام دغمش قراءته المتأنية و النافذة إلى عمق الومضة، يسعدني دائما مرورك العبق و تفاعلك مع نصوصي المتواضعة. تحياتي لك و بالغ تقديري.

ومضة عاطفية رائعة

شكرا لك أخي

بوركت

هذه قراءتي الشخصية لهذا النص المفعم بالرقة والهدوء والجمال ...

تقبل محبتي .

أنا و الومضة نطربُ لمروركِ الهادئ و قرائتك المفعمة بالرقة و الحكمة.

سعيدٌ دائما بمرورك بين حروفي و كلماتي المتواضعة أخي الكريم و أستاذي الفاضل خليل حلاوجي

بوركتَ، تحاياي و بالغ تقديري.