أتقرّب فابتعد لشدة هروبها
سدّت الأبواب والنوافذ أمام مقدمات الاعتذار
وهي تؤمن كما ترسم خواطرها بأنّ الاعذار تفبرك للتنصّل
السلام عليكم
كثيرا من العقد المترسّبة في النفس ومن الصغر ,تقف حائلا بين المرء وما يريد .
لو انتظرت قليلا !
نثرية رائعة ,
شكرا لك أخي محمد
ماسة