هنا أسفرَ الجمالُ البهيّ عن وجههِ المنير
وأبت تمُدُّ لي الكفوفَ لأرتقي
لفساح حُضن عن جنانه لا أُطيق
صورة رائعة شابها هذا الكسر العروضي الذي كان لك مندوحة عنه كأن تقول
لِفساحِ حُضنٍ كالجنانِ على الطريق
شكراً أخي وأهلا بك في واحتك