نعم شاعرنا المُجيد ؛ العيد يفقد بريقه وإشراقاته في هذا الزمن
المليء بالمآسي والنكبات ! ولكن أبواب الأمل لاتزال مشرعة
لاستقبال عيد يكون فيه العزة والفرح وبهجة أحباب الله .

عيدية مؤلمة قصيدتك أخي الشاعر المبدع رمزت إبراهيم عليا.

كل عام وأنت بخير.

محبتي وتقديري.