عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
عاش يعتقد الأبوة مبَالغ و مصاريف.
في أرذل العمر، كان حظه من ابنه شيكا بمجموع النفقات.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي عبد السلام هلالي
.. يحدث هذا عندما ينفق الأب من جيبه ..ولا يبذل من قلبه ووجدانه ما يربيهم ..
اظنُّه عدلاً .. وقد رُدَّ إليه ما قدمه.
جميلة و مباشرة .. وإن استوقفتني كلمة " يعتقد".. ولربما كانت "يبذل" .. أو "يقدم" أكثر دلالة.
بوركتم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا غرابة لهذا في زمن العقوق أخي
ومضة مقلقة ومؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة لمست الجرح لاذعة وعميقة
كان الجزاء على قدر العمل وكان الثّمر من نوع الغرس
دمت بودّ مبدعنا
ومضة عميقة فتقت الجرح الكامن فى الأعماق
لقد توارث الأبناء عن الأباء عن الأجداد إن الأب للانفاق...
ويظهر عواطفه بالمال.. ممكن يقدم لك كل ماتطلب
ولكن لن يضمك إلى حضنه ويمسح على رأسك ويقول لك أحبك بعد سن الطفولة..شكرا لك
[read]البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر[/read]