طفل فلسطين

طفل فلسطين
حاملا محفظته الصغيرة المزركشة بألوان علم بلاده ، كان الطفل يشارك في حفل للطفولة ، يحضره أطفال من شتى بلدان العالم .. مبتسما انتصب منشط الحفل إزاء الأطفال ، ثم طفق يسألهم عن أمنياتهم للمستقبل..حين وصل دور طفل المحفظة ، رفع عينيه إلى أعلى ثم خفضهما و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.

الطفل الفلسطيني الذي عاش وترعرع في ظل حياة المعاناة والشقاء
ذلك الطفل الذي استطاع أن يفجر بسواعده التي لا تحمل سوى الحجارة
أعظم انتفاضة شهدتها البشرية في وجه قوة محتلة خلال القرن العشرين
هذا الطفل الذي ولد في الخيام وتذوق مرارة الجوع والتشرد وفقد الأحبة
هذا الطفل .. لا بد أن تكون أقسى أمانيه الأسر أو الإستشهاد.
قصة بديعة وفكرة عميقة قالت الكثير بأقل الكلمات
تحية مني إليك وإلى كل طفل فلسطيني.

جميل هذا الطرح
حبذا لو كانت أمنيته أن يرى ألون علم محفظتة خفاقة عالية فوق سماء المدينة
تحيتي وتقديري

لماذا اقتصرت الأمنية على هذا ... ألا يحقّ له العيش؟!
نصّ من الواقع المؤلم
بوركت
تقديري وتحيّتي

يا الله!
قصة قصيرة, لكنّها لا نهاية لها طويلة جدا في قلوب ابناء الشعب الفلسطيني
أسمى أمانينا: الموت في سبيل الله؛
و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.
الطفل في العادة يحلم بأشياء مادية نوعا ما,
ولكن ربّما ذكرتِ حلمه هذا, للتمييز والدلالة على حبّ الوطن الذي تربا عليه أطفالنا, حتى صارت العودة والتحرر أسمى الأحلام
قصة جميلة بل أكثر
مودتي

أطفال الحجارة هكذا نشأوا وترعرعوا ليكونوا مشاريع شهداء وهي غايتهم
ومضة موجعة أديبتنا الفاضلة
بوركت واليراع
تحاياي

الطفل الفلسطيني الذي عاش وترعرع في ظل حياة المعاناة والشقاء
ذلك الطفل الذي استطاع أن يفجر بسواعده التي لا تحمل سوى الحجارة
أعظم انتفاضة شهدتها البشرية في وجه قوة محتلة خلال القرن العشرين
هذا الطفل الذي ولد في الخيام وتذوق مرارة الجوع والتشرد وفقد الأحبة
هذا الطفل .. لا بد أن تكون أقسى أمانيه الأسر أو الإستشهاد.
قصة بديعة وفكرة عميقة قالت الكثير بأقل الكلمات
تحية مني إليك وإلى كل طفل فلسطيني.

تحية لكِ اختي الكريمة من هنا من أرض فلسطين المباركة
سعدت جدا بكلماتك الطيبة وبتفاعلك الراقي مع أطفال فلسطين
وصفك لهم هم عين الحق والصواب فهم أطفال كبروا قبل الأوان وذاقوا وبال الاحتلال الغادر
ترعرعوا وهم يعيشون لحظات الأسر أو الاستشهاد
فطوبى لكم أطفال الحجارة

جميل هذا الطرح
حبذا لو كانت أمنيته أن يرى ألون علم محفظتة خفاقة عالية فوق سماء المدينة
تحيتي وتقديري

أهلا بك أستاذي الكريم
هذه أمنية كل فلسطيني يحلم بالحرية والاستقلال
وبإذن الله تتحقق هذه الأماني لأنها حقنا في الحياة وحقنا في الأرض وحقنا في الوطن

لماذا اقتصرت الأمنية على هذا ... ألا يحقّ له العيش؟!
نصّ من الواقع المؤلم
بوركت
تقديري وتحيّتي

أختي الكريمة
ربما امنيته هذه هي طريقه للعيش بكرامة وعزة
سعدت بتواجدكِ الراقي

يا الله!
قصة قصيرة, لكنّها لا نهاية لها طويلة جدا في قلوب ابناء الشعب الفلسطيني
أسمى أمانينا: الموت في سبيل الله؛
و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.
الطفل في العادة يحلم بأشياء مادية نوعا ما,
ولكن ربّما ذكرتِ حلمه هذا, للتمييز والدلالة على حبّ الوطن الذي تربا عليه أطفالنا, حتى صارت العودة والتحرر أسمى الأحلام
قصة جميلة بل أكثر
مودتي

أهلا بك أخي الكريم وشكرا لتفاعلك الطيب مع القصة
أطفال فلسطين يولدون رجالا من هول ما يرونه من ظلم الاحتلال
فباتت أحلامهم أحلام رجال