كان يناديها كل صباحٍ كي يلعبا معًا, حتى جاءت الطائرات في ليلةٍ ظلماء واحتفلت باصطياد طفلة ما زال صديقها يناديها كل صباح وهو على كرسيه المتحرك.
السلام عليكم
الوصف رائع ,والتعبير في غاية الجمال ,والربيع ُمزهر ,
لكن الصفعة قوية مؤلمة بحجم وجع شعب بأكمله يدمن صيده العالم ,
متى نصحو من هذا الكابوس ؟؟
شكرا لك أخي أحمد
ماسة