سكن
قال لغضبه اخرج عليها: برئتُ منكِ ..
عاد كل شيء الى مكانه، سواه؛ فما زال بلا مأوى.
سكن
قال لغضبه اخرج عليها: برئتُ منكِ ..
عاد كل شيء الى مكانه، سواه؛ فما زال بلا مأوى.
ربما كان عليه أن يفكر أين ينام قبل ان يطلق العنان لغضبه
ومضة من صميم الواقع
دمت بخير
مودتي وكل التقدير
من المفضّل أن يبقى الغضب دون مأوى؛ لأنّ كثيرا من الأجساد قد ناءت بحمله
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كثيراً ما يؤدي الغضب الى مساويء يصعب جبرها..
أحسست أن ثمة صلة بين سكن بمعنى السكينة والتي يمحوها الغضب والمأوى الذي قد تفضه النقمة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وهل تقبل الكرامة مساومة؟؟
تقديري