أختي الفاضلة ، المبدعة ميرفت
أسعد الله أوقاتك
مشهد شعريّ بهيّ ومؤثّر . وقصّة قصيرة - ولكنها طويلة - بهذه الومضة الباهرة في ( إني رميتُكَ مُذْ رميتُ الخاتما ) التي وقّعتْ النهاية !
هذا من الشعر السهل الممتنع ، الدال على شاعريّة أصيلة ، وتجربة شعوريّة صادقة حارقة .
ذكرتِني بمقطوعات عمر أبي ريشة ، فهي مثلُها بقصّها ومشهدها وومضتها .
تحياتي وتقديري