خبئ اللهفة في بئر الحريق
وانشر سحاب البرد في صحرا السراب
وانثر نداء القلب مابين الدروب
أطلق صهيل العطر في نبع الرضاب .
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
خبئ اللهفة في بئر الحريق
وانشر سحاب البرد في صحرا السراب
وانثر نداء القلب مابين الدروب
أطلق صهيل العطر في نبع الرضاب .
تراكيب جميلة، لكنّي استغربت أن يكون للعطر صهيل!
بوركت
تقديري وتحيّتي
نداء من أمل .. وحداء للجمال.
أراك اديبتتا الفاضلة تنحين منحى الشعر !
بورك اليراع وسلمتم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بدأت تتضح لي معالم نوع من الكتابة ؛ أسميتها ( الأدب المزكوم ) .. أو ( أدب المزكوم )
أرأيتم إلى مُصابٍ بزكام يُعاني من صداع ، واحتقان ، لايسمع كل مايُقال ، ولا يعي معظم ما يرى أو يسمع .. ثم يُمسك بالقلم
ليكتبَ بوحَ الوجدان .. هنالك يكتب ( الأدب المزكوم ) . أو ( أدب المزكوم ) ..
لا تزعلي أختي أميمة من كلامي ، فقد يولد من هذا الأدب إبداع ، يستغربه كاتبه حين يشفى من زكامه !
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
القصة الومضة تعتمد التكثيف والتركيز مع افعال الحركة والجملة القصيرة بتراكم الوصف واختزاله ...
والمفارقة التصويرية هي طريقة في الأداء الفني "تقوم على إبراز التناقض ،
مع الخاتمة المغايرة والمدهشة في نفس الوقت ، الايحاء وليس التصريح كما في النص بلغته الشعرية العميقة لكي تنتج الدلالة
بعض من ذلك قد تحقق هنا ببراعة ...تحياتي